.png%3Fh%3D252%26iar%3D0%26w%3D404&w=828&q=75)
مصمّم للخدمة. منظم للنمو.
منذ تأسيس طيبة عام 1976م، وضعنا بصمتنا في القطاعين العقاري والفندقي عبر مشاريع تستلهم القيم السعودية الأصيلة وتواكب أعلى المعايير العالمية. اليوم، نواصل رحلتنا ببناء وجهات تضيف لمدن المملكة، وتفتح آفاقاً جديدة للشراكات، وتواكب طموحات الوطن في مستقبل الضيافة والعقار
منذ 1976م، تضع طيبة بصمتها في القطاعين العقاري والفندقي، بمشاريع تجمع بين الهوية السعودية والمعايير العالمية، لتصنع وجهات تضيف لمدن المملكة وتواكب طموحاتها
منذ 1976م، تضع طيبة بصمتها في القطاعين العقاري والفندقي، بمشاريع تجمع بين الهوية السعودية والمعايير العالمية، لتصنع وجهات تضيف لمدن المملكة وتواكب طموحاتها
/
القيمة التي نخلقها
نستثمر. نطوّر. نشغّل. نصنع قيمة مستدامة عبر مشاريع عقارية وفندقية تواكب طموحات المملكة وتوسّع آفاق الاستثمار والضيافة. وبالاستعانة بمشغّلين عالميين مرموقين مثل هيلتون، ماريوت، IHG، أكور، وميلينيوم، نضمن تجارب ضيافة بمعايير دولية تعكس الثقة وتلبي تطلعات ضيوفنا.
محفظة ملهمة في تنوعها وجوهرها
من الضيافة إلى المجتمعات السكنية والمراكز التجارية, محفظة تعكس تنوعاً وتوحّدها غاية واحدة: الارتقاء بجودة الحياة وتجارب الضيافة.
الفنادق
ننطلق من روح تراثنا لنصنع تجارب ضيافة أصيلة بمعايير عالمية. من الفنادق الفاخرة إلى المنتجعات الراقية والأجنحة العصرية، نستثمر ونطوّر ونشغّل وجهات تضع المملكة على خريطة الضيافة الاستثنائية.
المجتمعات السكنية
مجتمعاتنا السكنية تحتفي بالقيم وتمنح السكان مساحات متكاملة للحياة العصرية المترابطة، مساهمة في جعل المملكة وجهة ملهمة للعيش والأنسنة.
المراكز التجارية
في قلب المدن، تقدّم مراكزنا التجارية وجهات عصرية تجمع بين التسوق والترفيه والاكتشاف، وترتقي بالحياة اليومية عبر مساحات نابضة للتواصل والتجارب المتجددة.
1 / 3
- +2.5Mعدد الضيوف الذين أقاموا في فنادقنا
- +8Kالمفتاح قيد التشغيل
- 7العقارات قيد التطوير
- +40العقارات قيد التشغيل
تراث نابض بالحياة
من أصالة أمسنا إلى إلهام غدنا، نكتب فصلًا جديدًا في الضيافة.
لمحات من عالمنا
1 / 4
شراكات تبني جسوراً بين الأصالة والعالمية
من فنادق مكارم إلى نور من مكارم، ومجتمعات ودور، عززنا شراكات مثمرة تأخذ مفهوم الإقامة إلى معنى أبعد. تضم شراكاتنا أسماء عالمية كـ هيلتون،ماريوت ،IHG، أكور، ميلينيوم. هو جسر بنيناه بين المحلية والعالمية، لتبقى كل إقامة وعداً نفي به وذاكرة كل ضيف شاهدة على تجارب لا تُنسى